ذكر أحد أصدقاء الشيخ ​أحمد الغريب​ لـ"الأخبار" إنّه قصد سوريا عدة مرات لطلب إخلاء موقوفين، وفي أحيان كثيرة كان الأمر يستعصي عليه فيتدخّل آخرون لإخراجهم. واستدلّ الصديق بذلك ليشير الى أنّ "علاقة الشيخ بالنظام السوري لم تكن تؤهله أن يمون عليهم لإطلاق موقوف، فكيف يُعقل أن يطّلع على توجه لتنفيذ تفجيرات".